التخطي إلى المحتوى الرئيسي

امي ومحمود صاحبي - قصص سكس

 



الاول احب اعرفكم بنفسي انا يوسف خالد عندي 18 سنة امي اسمها منال هي عندها 39 سنة بس جسمها حلو وتحسها لسه عندها 20 سنة
بدأت قصتي لما كان صاحبي محمود عندي محمود بيلعب جيم وهو من نفس سني بس طويل اسمر شوية وزبه كان كبير لأن كنا بنتفرج على سكس مع بعض وكنت بشوف زبه اللي كان أكبر من زبي بشكل جامد
في يوم وهو عندي في البيت دخل الحمام وقعد وقت كتير بعدين رجع زبه واقف وباين من البنطلون دخلت بعده الحمام ببص لقيت كلوت من بتوع ماما مرمي علي جمب وفي اثار ضرب عشرة علي الحوض قولت يبقى كان بيشم كلوت ماما وبيضرب عشرة بيه الفكرة خلت زبي يقف جامد حسيت نفسي مستمتع وجبت كلوت ماما مسحت بيه اللبن بس اللي اكتشفته ان الكلوت مخروم من فتحة كده.
خرجت بعدين قعدت اتكلم مع محمود علي فيلم سكس واتعمدت اجيبله فيلم عن واحد بينيك ام صاحبه قعدت اتفرج عليه وهو بيطلع زبه اللي كان فيه اثار لبن عليه اتأكدت انه اللي عمل كده بعدين ماما جت البيت قفلنا الفيديو ولبسنا دخلت الحمام بعدين جت وقالتلي انزل اجيب حاجة من البقال اللي تحت انا فهمت انها عايزة تستفرد بمحمود استخبيت على اساس اني نزلت وفعلاً لقيتها داخله عليه بالكلوت بتقوله انت اللي عملت كده ؟
محمود ':- انا انا ......انا
ماما :- اقلع دلوقتي وريني زبك عليه اثار لبن ولا لا
محمود :- اصل .....
ماما :- اقلع بقولك
محمود نزل البنطلون اول ما شافت زبه مصدقتش طوله وبصت لقت لبن فعلاً في زبه قالتله حسابي معاك بعدين وخرجت من الاوضة انا نزلت جبت الحاجة بسرعة لقيت محمود زبه واقف اوي ولاحظت ان الكلوت ماما سابته علي ترابيزة المطبخ
دخلت وعشر دقائق وانا بكلم محمود وبحاول اهيجه في اي كلام علشان زبه يفضل واقف شوية وماما ندهتلي
ماما :- يا يوسف
خرجت قالتلي روح عند خالتك هاتلي الفلوس بتاعتي
محمود حاول ينزل معايا بس ماما قالتله اني هروح واجي بسرعة كان المشوار بياخد نص ساعة فهمت انها خلاص قررت تنيك محمود
عملت نفسي نزلت وفضلت مستخبي في حتة بحيث ابقى شايفهم
ماما :- تعالي هنا بقي أنت عملت كده ليه
محمود:- انا اسف مش هعمل كده تاني
ماما :- طلع زبك كده تاني
محمود طلع زبه وهو مكسوف كان زبه واقف نص وقفة وبيلمع ماما مسكته اتخض محمود وقالتله
ماما :- انت زبك طويل وحلو متتعبوش في ضرب العشرة اتعلم تنيك بيه بجد عمرك جربت قبل كده ؟
محمود :- لا
ماما :- طب تعالي قبل ما يوسف يجي
دخلوا الاوضة وماما نزلت تمص في زبه وتقوله اكبر من زب جوزي كبير اوي وبعدين بدأ يقلعها السينتيان ويمص حلمات بزازها وبعدين قلعها الكلوت وظهر كسها اللي فوقه شعر خفيف
لكن كان بينزل إفرازات كتيرة بدأ يلحس في كسها وهي تقوله
ماما :- لسانك جامد الحس حلو يا حودا
محمود :- بلحس اهو يا متناكة علشان اعرف انيكك كويس انا هنا نسيت نفسي وبقيت واقف قدام باب الاوضة بلعب في زبي الصغير وانا شايف محمود بيلحس كس امي اللي اول مرة اشوفه انا دلوقتي هو هينيكه كمان شوية طلع زبه وبدأ يمشيه علي كسها بالراحة وبعدين بدأ يدخله بقوة
ماما :- ااااااه دخله جامد دخله كله في كسي زبك كبير فاشخ كسي
محمود :- متخافيش يا حبيبتي هينيكك كويس وهملي كسك لبن
ماما زقت محمود نيمته وركبت هي فوق زبه
ماما :- انت لسه هتنيك براحة الواد قرب يجي
قعدت تتنطط على زبه بسرعة جداً وتقوله نيك اجمد يا اجمد زب
وهو يقولها هنيكك يا شرموطتي
بعدين الاتنين وقفوا وكان خلاص محمود بيطلق شلال لبن داخل جدران كس امي وراح منيمها وانا في اللحظة دي اما شوفت اللبن نطرت لبني على الارض بعدين بص محمود راح لقاني قالها الحقي ابنك كان بيجيب لبنه علي الارض مش الفلوس من عند خالته
وراح داخل الحمام جنبي وقالي خد منديل نضف كس امك من اللبن وراحت قالتلي تعالي لبسني الكلوت المخروم ده علشان محمود يعرف يبعبصني طول ما هو قاعد
نضفت كسها وبعدين لبستها الكلوت ومحمود دخلها الحمام غسلها طيزها واخدوا دش سوا وخرجت لبست الكلوت المخروم اللي عليه لبن محمود وقعدنا في الاوضة محمود قالي هاجي انيك امك قدامك كل يوم طول ما ابوك في الشغل

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي أثناء النوم قصص محارم أمهات نار - قصص سكس

  أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي أثناء النوم قصص محارم أمهات نار اسمي انيس ساحكي لكم عن تجاربي الجنسية التي بدأت عندما كانت أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي وحدث ماحدث، أنا اعيش انا وامي التي ربتني في بيت صغير جدا عبارة عن غرفة واحدة وامامها شرفة ضيقة مع مطبخ وحمام فقط. وهذا نظرا لسوء احوالنا. وابي متوفي منذ سنواتو كنت اشعر بشئ غريب في تصرفات امي تجاهي منذ ان بلغت وعرفت معنى النيك …و كنت اتساءلدائما في نفسي عن هذه التصرفات الملحوظة والغريبة …و كنت احيانا اصحو من نومي بمنتصف الليل لاجد امي قد اضاءت مصباح الغرفة ووقفت بجواري تنظر الي بنظرات مغرية. وانا كنت اخجل منها لان زبي في اغلب الاحيان يكون منتصبا بقوة وعندما تلاحظ امي انني صحوت من نومي تتظاهر انها اتت كي تغطيني وتمسك اللحاف وتلف على جسمي … اتخذت قرار في نفسي بعدهاو هو ان اظل صاحيا ومنتبها طوال الليل واتظاهر اني نائم وتعمد اللعب بزبي حتى انتصب …و ذات ليلة ساخنة من ليالي الصيف الحار وبمنتصف الليل جاءت امي وكانت ترتدي قميص نوم خفيفا جدا وشفافا ويكشف بزازها وحلماتها بوضوح واضاءت النور ووقفت بجوار فراشي حيث كنت انام على فرشة على الارض اما الشر

خرم طيز اختي يبتلع زبي بالكامل - قصص سكس

  خرم طيز أختي يبتلع زبي بالكامل قصص جنس محارم اخوات هذه قصتي مع خرم طيز أختي الذي قلب حياتي، في يوم الساعة الواحدة ليلا كنت أنا وأختي مشاعل في الصالون نتفرج على التلفزيون كان في فلم مصري كوميدي وفي اثناء الفلم كنت انظر إليها بشهوة فقد كانت تلبس تي شرت احمر لاصق بالجسم حتى انه اظهر صدرها الممتلئ الصغير وتنوره سوداء تصل إلى ركبتها وكنا نجلس على كنبه عريضه وأحيانا تنام على بطنها وتتفرج وتضع رجولها على رجولي وطيزها الصغيرة بارزه إلى وجهي، قامت وقالت بروح انام مش قادره اكمل الفلم مره نعسانه وبعد نصف ساعه بعد انتهاء الفلم روحت غرفتهم وليقت خلود وعبير نائمات ومتغطيات ومشاعل نائمه على ظهرها وقد ظهر كلسونها (كلوتها) وكان فخدها الايمن عاري والكلسون داخل طيزها والاحاف بعيد عنها بسبب حركتها عند النوم، اقتربت منها ورفعت باقي التنورة إلى الاعلى حتى اشاهد باقي طيزها البكر وانا أحسس على طيزها بيدي اليمنى واضع يدي اليسرى على زبي اجلخ وانا اضغط على طيزها بقوه خفيفة حتى لا تصحى وبعدين حطيت زبي على فخدها العاري وامرره يمين ويسار ولما حسيت اني بفضي رحت الحمام وكبيت وغسلت زبي ونمت، وفي يوم كنت خارج البيت و

زوجة عمي تعشق نيك الطيز قصص سكس خلفي محارم

  زوجة عمي تعشق نيك الطيز قصص سكس خلفي محارم زوجة عمي في الثلاثين من العمر جميلة كملكات السكس في أفلام البورنو جسد رائع ممشوقة القوام ذات صدر مكتنز وحلمات وردية تطلب المص والعض ولها طيز مستديرة بيضاء مشربة بالحمرة وسيقان طويلة وأفخاذ مستديرة مرمرية وشفتان كحبات الكرز. تطلب ألأكل وكنت في الثامنة عشر من عمرى هائج دائما وزبرى في حالة أنتصاب شديد وكنت مقيم بصفة دائمة مع جوزة عمي لسفره المستمر وكانت دائما تحب ارتداء الملابس العارية وشورتات قصيرة وبلوزات شفافة عارية بدون سوتيان داخلى بيبى دول شفاف قمصان النوم العارية بل أحيانا كثيرة تخرج من الحمام عارية تماما وتسير في المنزل عارية أمامى وتشهيني. إلى أن تدخل حجرة نومها وتجلس عارية تتزين امام المرأة وكنت أهيج على منظر كسها وطيزها وبزازها العريان وأجرى لممارسة العادة السرية عدة مرات وكانت كأنها تتعمد أثارتى حتى أنيكها ولكنى كنت أخاف من أى فعل خشية أن تغضب منى وتبعدنى عنها ولكنى كنت أشعر أنها تحب الزب و عاوزة تتناك وكانت تحضر جاراتها للسهر معها ويقضون وقتهم في مشاهدة ألأفلام ألأجنبية التي بها مشاهد جنسية وكنت أراهم وهم يغنجون ويضحكون ضحكات مثيرة